ملخص 2-2 الطيور – الزواحف والطيور. - العلم نور

جديد

{ وَقُلْ رَبِّ زِدْنِي عِلْمًا }

الثلاثاء، 7 أبريل 2020

ملخص 2-2 الطيور – الزواحف والطيور.


بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ملخص 2-2 الطيور – الزواحف والطيور.

نبدأ على بركة الله ...
-       الطيور
1-  الطيور:
خصائصها:
·      تضم 8600 نوع.
·      ثابتة درجة الحرارة.
·      العظام خفيفة الوزن.
·      تتباين في الحجم من صغيرة تحوم حول الأزهار مثل الطنان إلى كبيرة مثل النعام.
·      أكثر الفقاريات تنوعاً.
·      تضع بيوضاً أمنيونية.
·      الجسم مغطى بالريش.
·      الأرجل مغطاة بحراشف.
·      جهازا الدوران والتنفس متطوران.
·      تعيش في بيئات متنوعة.
2-  المخلوقات ثابتة الحرارة:
تعريفها:
مخلوقات تولد حرارة جسمها داخليا بوساطة العمليات الأيضية الخاصة بها.
معدل الأيض:
مرتفع ويرتبط بحرارة الجسم الداخلية مما يولد كميات كبيرة من
ATP لتوفير الطاقة.
تعليل:
درجة حرارة الطيور مرتفعة تصل إلى 41 C (علل) لتحفيز خلايا العضلات الخاصة بالطيران من استهلاك كميات كبيرة من ATP اللازمة للانقباض السريع للعضلات.
3-  الريش في الطيور:
تعريفه:
زوائد نمو متخصصة في جلد الطيور مكونة من الكيراتين.
أنواعه:
·      الريش المحيطي (الكفافي).
·      الريش الزغبي.
وظائفه:
·      الطيران.
·      العزل.
الكيراتين:
بروتين في الجلد يكون الريش في الطيور والشعر والأظفار والقرون في الحيوانات الأخرى.
آلية العزل:
·      يمنع الريش فقدان الحرارة المتولدة خلال عمليات الأيض كم جسم الطائر.
·      عندما ينقش الطائر ريشه يكون فراغاً هوائياً عازلاً يحبس الحرارة.
الريش المحيطي:
تعريفه
ريش ذو قصبات يغطي جسم الطائر وأجنحته وذيله ويحدد شكل الجسم.
مكوناتها
يتكون من قصبة بأشواك متفرعة إلى شويكات متماسكة بوساطة خطافات.

إصلاح أشواك الريش:
·      تصلح الطيور الروابط المتكسرة بين أشواك الريش عندما تقوم بتزييت ريشها حيث تمر بمنقارها على طول الريشة.
·      تستغرق الطيور وقتاً طويلاً لإعادة بناء الروابط المنكسرة في ريشها.
الريش الزغبي:
تعريفه
ريش طري ناعم تحت الريش المحيطي للطائر.
تنبيه
الريش الزغبي لا يحوي خطافات لربط الأشواك معاً.
وظيفته
العزل عن طريق حجز الهواء.

  الغدة الزيتية:
تعريفها
غدد تفرز الزيت توجد قرب قاعدة ذيل الطائر.
تعليل
تنشر الطيور الزيت من الغدة الزيتية على ريشها (علل) لتكون غلافاً مقاوماً للماء.












-       العظام والعضلات والتنفس والدوران في الطيور:
1-  العظام والعضلات في الطيور:
العظام:
·      عظام الطيور خفيفة الوزن (علل) لأنها تحوي تجاويف هوائية.
·      تتكون عظمة الترقوة في الطيور من التحام عظمتين (علل) لتكون أكثر قوة.
·      التحام العظام في هيكل الطائر يجعل الهيكل أكثر صلابة.
عظمة القص:
عظمة صدر كبيرة تتصل بها العضلات المستخدمة في تحليق الطيور وطيرانها.
فائدة:
عظم القص فيه بروز لربط العضلات بعضها مع بعض.
عضلات الصدر:
·      كبيرة.
·      تربط الجناح بعظم الصدر.
·      تشكل 30% من وزن الطائر الكلي مما يوفر القوة اللازمة للطيران.
2-  التنفس في الطيور:
الجهاز التنفسي:
·      حيز الهواء في الطيور أكبر منه في الزواحف.
·      تستهلك العضلات المسؤولة عن عملية الطيران كمية كبيرة من الأكسجين العضلات.
·      يدور الهواء في الجهاز التنفسي في اتجاه واحد فقط.
الكيس الهوائي:
تركيب خلقي وأمامي في الطيور يستخدم في التنفس بسبب جريانها للهواء المؤكسج فقط خلال الرئتين.
الشهيق:
يتحرك الهواء المؤكسج عبر القصبة الهوائية إلى الأكياس الهوائية الخلفية وفي نفس الوقت يسحب الهواء غير المؤكسج من الرئتين إلى الأكياس الهوائية الأمامية حيث يحدث تبادل الغازات.
الزفير:
يطرد الهواء غير المؤكسج من الأكياس الهوائية الأمامية ويحل محله هواء مؤكسج يتجه من الأكياس الخلفية إلى الرئتين ثم يتحرك الهواء المؤكسج فقط داخل الرئتين في اتجاه واحد اعتماداً على اتجاه دوران الدم.
3-  جهاز الدوران في الطيور:
القلب:
القلب في الطيور مكون من أربع حجرات..
·      البطين الأيمن.
·      البطين الأيسر.
·      الأذين الأيمن.
·      الأذين الأيسر.
·      البطينان في الطيور منفصلان بحاجز مكتمل (علل) حتى يفصل الدم المؤكسج عن الدم غير المؤكسج مما يجعل توصيل الدم أكثر فاعلية.
أهمية الدورة الدموية:
تساعد الدورة الدموية الطائر على المحافظة على مستويات عالية من الطاقة من خلال النقل الفعال للدم المؤكسج إلى أجزاء الجسم.
الدورة الدموية:
·      الأذين الأيسر: يستقبل الدم المؤكسج من الرئتين ويضخه إلى البطين الأيسر.
·      البطين الأيسر: يضخ الدم المؤكسج إلى جميع أجزاء الجسم.
·      الأذين الأيمن: يستقبل الدم غير المؤكسج من الجسم ويضخه إلى البطين الأيمن.
·      البطين الأيمن: يضخ الدم غير المؤكسج إلى الرئتين (علل) ليحصل على المزيد من الأكسجين.












-       التغذية والإخراج والإحساس والتكاثر في الطيور:
1-  التغذية والهضم في الطيور:
الجهاز الهضمي والهضم:
·      الحوصلة: أسفل المريء تخزن الغذاء الذي يبتلعه الطائر.
·      القانصة: كيس عضلي سميك في النهاية الخلفية للمعدة.
·      تحوي قانصة الطيور حجارة صغيرة عادة (علل) لطحن الطعام الذي تبتلعه بمساعدة عضلات القانصة.
·      بعد طحن الطعام تصبح جزيئاته الصغيرة أسهل للهضم.
·      الطيور لا تقوم بمضغ الطعام (علل) لعدم وجود أسنان.
·      الأمعاء الدقيقة: يتم فيها هضم وامتصاص الطعام بشكل رئيس بمساعدة إفرازات الكبد والبنكرياس.
فائدتان:
·      تحتاج الطيور كمية كبيرة من الغذاء (علل) للمحافظة على معدل أيض مرتفع.
·      تمتلك الطيور تكيفات فريدة في أجهزتها الهضمية.
أشكال بعض المناقير في الطيور:
تتكيف المناقير تبعاً لنوع الغذاء الذي يتغذى عليه الطائر..
·      طائر مالك الحزين منقاره طويل رفيع حاد (علل) لطعن الأسماك والبرمائيات والإسماك بها.
·      البجع يستعمل المنقار لغرف الماء وما به من أسماك.
·      الصقر منقاره حاد قوي (علل) لتمزيق لحم الفريسة.
·      طائر الطنان منقاره طويل رفيع (علل) لامتصاص رحيق الأزهار.

2-  الإخراج في الطيور:
الكليتان:
تنقي الدم من الفضلات وتحولها إلى حمض البوليك.
المذرق:
للطيور مجمع (مذرق) يتم فيه إعادة امتصاص الماء من حمض البوليك.
فائدتان:
·      عدم وجود مثانة يعتبر تكيفاً للطيران (علل) لأن البول المخزن يزيد من وزن الطائر.
·      تطرح الطيور حمض البوليك في صورة مادة بيضاء طرية.
3-  الدماغ والحواس في الطيور:
الدماغ:
أدمغة الطيور كبيرة بالنسبة إلى حجمها.
مكونات الدماغ:
الدماغ مكون من الأجزاء التالية..
·      المخ: مركز التكامل الأساسي في الدماغ.
·      المخيخ: مسؤول عن تناسق الحركة والاتزان أثناء الطيران.
·      الجزء (الفص) البصري: ينسق المعلومات البصرية.
·      النخاع المستطيل: يتحكم في الوظائف الإيقاعية ومنها التنفس وضربات القلب.
تعليلان:
·      حجم مخ الطائر كبير (علل) لأنه مركز التكامل الأساسي في الدماغ.
·      مخيخ الطائر كبير (علل) لأن الطيور تحتاج إلى تناسق في الحركة واتزان في أثناء الطيران.
فائدة:
يتحكم الدماغ في..
·      الأكل.
·      التغريد.
·      الطيران.
·      السلوك الغريزي.
البصر:
·      البصر في الطيور حاد.
·      الطيور المفترسة يمكنها تركيز البصر على فريسة متحركة عند الانقضاض عليها لافتراسها.
·      عيون الطيور المفترسة مثل البومة في مقدمة الرأس (علل) حتى تتمكن من تمييز مسافة الهدف حيث تركز كلتا العينين على الهدف نفسه.
·      عيون الحمام على جانبي الرأس (علل) حتى تستطيع الرؤية بزاوية 360 تقريبا حيث ترى كل عين مناطق مختلفة.
السمع:
للطيور حاسة سمع جيدة حيث يستطيع البوم إمساك الفريسة بتتبع صوتها.

4-  التكاثر في الطيور:
النشاطات التكاثرية:
·      تحديد منطقة التكاثر.
·      تحديد شريك التزاوج.
·      سلوك المغازلة.
·      التزاوج وبناء العش.
·      حضن البيض.
·      إطعام الصغار.
التكاثر ووضع البيض:
·      تتجمع الطيور في مستعمرات كبيرة للتكاثر والاعتناء بالصغار.
·      الإخصاب في الطيور داخلي.
·      تتكون البيضة الأمنيونية بعد الإخصاب.
·      بيض الطيور محاط بقشرة صلبة وهي داخل جسم الأم.
·      بعد تكون القشرة يطرح البيض بوساطة المذرق إلى العش.
·      يحضن الذكر أو الأنثى أو كلاهما البيض حتى يفقس ويطعمان الصغار بعد الفقس.
الحضانة:
إبقاء الظروف البيئية ملائمة للفقس.










-       تنوع الطيور وبيئتها:
1-  رتب الطيور:
الرتب:
27 رتبة تقريباً تبعاً للاختلافات التشريحية والسلوكيات المحددة والتغريد والموطن.
العصافير:
·      أكبر رتب الطيور شيوعاً وتكيفاً.
·      تسمى بالطيور الجاثمة (المغردة).
فوائد:
·      النعامة والإيمو والكيوي طيور لا تطير أجنحتها صغيرة أو عديمة الأجنحة.
·      طائر الكيوي في حجم الدجاجة يضع بيضة واحدة كبيرة جداً مقارنة بحجمه.
·      طائر البطريق يستخدم أجنحته كمجاديف للسباحة.
·      البط والإوز تسبح بمساعدة أقداماً غشائية.

2-  أكثر رتب الطيور شيوعاً:

الرتبة
أفراد الرتبة
الخصائص
العصافير (ياسيربفورميس)5000 نوع.
السماني، كاسر البندق المغرد، الغراب الدوري، المحاكي.
·      لها أقدام تمكنها من الجثوم  على السيقان الصغيرة.
·      العديد منها مغرد وبعضها لا يغرد مثل الغراب.
·      عضو الصوت فعال جداً لذا تسمى الطيور المغردة.
بيسيفورميس 380 نوع.
نقار الخشب، اليقمر، دليل النحل، الطوقان.
·      لها مناقير متخصصة مرتبطة بطريقة تغذيتها.
·      تبيني أعشاشها في الثقوب والتجاويف.
·      الأقدام بها إصبعان يمتدان للأمام وإصبعان يمتدان للخلف (علل) للتعلق بجذوع الأشجار.
سيكونيفورميس 90 نوع.
الطائر الحزين، النسور، الفلامنجو، البلشون، اللقالق.
·      الرقاب والأرجل طويلة.
·      معظمها طيور جماعية تعيش في الماء والأماكن الرطبة.
·      العقبان تشبه اللقالق لكنها رمية التغذية.
بروسيلاريفورميس 100 نوع.
القطرس، النوء، حلم الماء.
·      لأقدام العديد منها أغشية لأن جميعها طيور بحرية.
·      لديها فتحات تنفسية تشبه أنبويا أعلى مناقيرها.
·      المناقير معقوفة في الطيور البحرية (علل) لتتغذى على الأسماك والحبار والقشريات الصغيرة.
سفينيسيفورميس 17 نوع.
البطريق.
·      طيور بحرية تستخدم أجنحتها كمجاديف للسباحة.
·      لا تطير عظامها صلبة وتخلو من الفراغات الهوائية.
·      وتنتشر في نصف الكرة الجنوبي فقط.
ستيريجيفورميس 135 نوع.
البوم.
·      طيور ليلة لها عيون كبيرة.
·      لها ريش على أرجلها.
·      مناقير قوية معقوفة ومخالب لمسك الفريسة.
ستروثيونيفورميس 10 أنواع.
النعام، الكيوي، الرية، الإيمو.
·      لا تطير وأجنحتها صغيرة.
·      النعام أكبر طائر حي.
·      تنتشر في نصف الكرة الجنوبي فقط.

أنيريفورميس 150 نوع.
الإوز، البط، البجع.
·      طيور تعيش في بيئة مائية.
·      أقدامها غشائية (علل) لتساعدها على السباحة.
·      منقارها دائري عريض (علل) لتتغذى على النباتات المائية وأحياناً على القشريات والأسماك الصغيرة.










3-  بيئة الطيور:
أهمية الطيور:
·      للطيور دور مهم في السلاسل الغذائية (علل) لأنها تعتبر مفترس للثدييات الصغيرة والمفصليات واللافقاريات وفي نفس الوقت فريسة لطيور أكبر وللثدييات.
·      تؤدي الطيور دوراً مهماً في نشر بذور النباتات (علل) لأنها تخرج بذور النباتات التي تغذت على ثمارها وبذورها مع فضلاتها في أماكن متفرقة.
·      تلتصق البذور بريش الطائر فينقلها من مكان إلى لآخر.
·      تقوم الطيور الطنانة بتلقيح النباتات الزهرية التي تتغذى على رحقيها.
فائدة:
العديد من الطيور مهددة بالانقراض وسبب ذلك..
·      تدمير بيئة الطيور.
·      التجارة غير القانونية.
تدمير بيئة الطيور:
من العوامل التي أدت إلى تدمير بيئة الطيور..
·      المبيدات الحشرية.
·      الملوثات الكيميائية.
·      تجفيف الأرض الرطبة وإزالة الغابات.
فائدة:
أدت بعض الممارسات غير القانونية إلى اختفاء طيور نادرة مثل طائر المكاو ومنها..
·      تزايد تجارة طيور الزينة غير القانونية.
·      الصيد غير المشروع.


هناك تعليق واحد: